صارت المؤسسات التعليمية في المغرب مسرحا لعدد من السلوكات والتصرفات العفوية والمقصودة لكثير من التلاميذ و خاصة المراهقين ،أثارت ولا تزال حفيظة كثير من المدرسين و الإداريين ، سلوكات كانت إلى وقت قريب بعيدة عن فضاءاتها وعن شخصية طالب العلم المغربي ،نتيجة التقليد الأعمى لسلوكات مشاهير عالم الرياضة والسينما... التي تزخر بها وسائل الاعلام المختلفة وطنية ودولية و تقدمها نماذج للتفوق والنجاح في الحياة ، ومن أهم...