
رغم أن رياح المدنية التي هبت على قريتي غيرت كثيرا من ملامحها
و عصفت بعدد من عادات وتقاليد أهلها كغيرها من القرى والمدن في عصرنا ، فإنه لا
تزال للعيد فيها نكهة خاصة تجذب أبناءها
المهاجرين و تحملهم على تجشم عناء السفر و شد الرحال إليها
أينما كانوا ولو من مدن بعيدة ، فالعيد خارجها بلا طعم و لا ذوق كما يقولون...
يبتدئ
يوم العيد باكرا حيث يحرص رب الأسرة على إخراج زكاة الفطر...