الاثنين، 17 أبريل 2023

إلى أساتذتي و تلامذتي... رسالتا تقدير وفخر ...

1- رسالة تقدير واعتراف لأساتذتي ..

بمناسبة المبادرة الرائعة" لصاحب برنامج #_العاديون المتمثلة في تكريم احد أساتذته والتي لاقت استحسان الجميع في زمن أفل فيه نجم ثقافة الاعتراف بالجميل و ساد التنكر و التندر بالاستاذ؛ يطيب لي أن أجدد شكري وتقديري وامتناني الى كل اساتذتي الأجلاء في الابتدائي بمدرسة تنفلا سواء من كتب لي اللقاء بهم بعد نهاية مساري الدراسي و حظيت بشرف السلام عليهم وشكرهم مباشرة ك:سي بدر مصطفى (الثاني ابتدائي )- سي محمد ايت حمو علي(الخامس ابتدائي ) - و في الاعدادي و الثانوي بإعدادية النخيل بأكدز : سي ايت علا علي - سي احمد بوعجاج- محمد شاكر ؛ م حفيظ عبي ؛ و من سررت بالتواصل معهم بشغف بمجرد العثور على رقمهم الهاتفي كأستاذي في القسم الخامس ابن مدينة خنيفرة سي حسن بيار ؛ومن نسمع عنهم دون ان يكتب لنا اللقاء بعد : ك سعيد ايت عمر (القسم الرابع) و بنعمر (القسم الثالث)؛ عبد الاله الجوهري (البكالوريا)...و من انقطعت اخبارهم وهم كثيرون بحكم كون منطقة زاكورة منطقة عبور لاساتذة من مختلف مناطق المغرب..(عبد اللطيف-السوسي ، وفوزية البتجي-حطاب-السكمودي- سوات -....
الى كل هؤلاء اقول :لو تيسر لي لأهديت كلا منكم حجة أو عمرة ولأني اخترت دربكم درب التربية والتعليم وانتم أدرى برأس ماله المعنوي ؛ فليس لي غير أن أشكركم شكرا جزيلا وان أرسم قبلة حب وتقدير على جبين كل واحد منكم و أدعو لكم بدوام الصحة والعافية؛ والرحمة و المغفرة للموتى منكم ؛ وان يتقبل الله منكم ويجزيكم عنا خير الجزاء ...
2 - رسالة فخر واعتزاز لتلامذتي:
و ابعث سلامي وتحياتي الى تلميذاتي و تلامذتي الأعزاء بتندوت و زاكورة واكدز و مزكيطة ؛ و اقول لهم سواء من كتب لي لقاؤهم بعد إنهاء دراستهم أم من لم يتيسر بعد ؛ إن أكبر و اسمى هدية منكم دعوة صالحة في ظهر الغيب و نجاحكم وتفوقكم و بلوغكم مراتب أعلى في المجتمع ؛ويا لسعادتي و قد صار بينكم ولله الحمد والمنة الاساتذة و المهندسون و الصحافيون و الاطباء والمحامون والموظفون؛والممرضون؛ و التجار والحرفيون .... و نرجو ان نكون قد وفقنا لاداء واجبنا على اكمل وجه و نسأل الله العلي القدير ان يتجاوز عن تقصيرنا و يوفقنا للمزيد من بوابة الإدارة...
والسلام عليكم

0 التعليقات :

إرسال تعليق

أخي القارىء أختي القارئة تعليقك على الموضوع دعما أو نقدا يشرفنا فلا تتردد في التعليق عليه ...